جاري التحميل الآن

رابعة الزيات تواكب إهتمام جمهورها وتطلق جديدها  “وبعدين؟ ” !

رابعة الزيات تواكب إهتمام جمهورها وتطلق جديدها  “وبعدين؟ ” !

٢٠٢٥٠٨١٤_١٥١٢٣٧3887742749353269145-1024x737 رابعة الزيات تواكب إهتمام جمهورها وتطلق جديدها  "وبعدين؟ " !

أطلقت الإعلامية رابعة الزيات  بودكاست جديد يحمل عنوان “وبعدين؟”، حيث أعلنت عن هذا المشروع منذ أسابيع، معبرةً عن سعادتها بهذه الخطوة التي تأتي بعد فترة من الانشغال. يُظهر هذا المشروع التزامها بالتواصل مع جمهورها وتلبية احتياجاتهم.

تسعى رابعة الزيات دائمًا إلى أن تكون قريبة من جمهورها، حيث تحاول تقريب المشاهير من الناس في زمن البعد والتباعد. وقد تجلى ذلك في برنامجها السابق “شو القصة؟”، الذي نال إعجاب الكثيرين بفضل موضوعاته المتنوعة وجرأتها في الطرح. كما عملت الزيات على كشف الحقائق وتبادل الحوارات في برنامج “فوق 18″، الذي حقق صدى واسع بسبب الجرأة والشفافية في تناول المواضيع.

تعتمد رابعة في اختيار أسماء برامجها على استخدام الاستفهام، مما يتيح للمتابعين فرصة الغوص في تجارب جديدة وكشف الحقائق، سواء كانت فنية أو اجتماعية أو إنسانية. وهذا ما يتجلى في بودكاست “وبعدين؟”، الذي يحمل في طياته حرية الرأي والتعبير، ويتيح للضيوف فرصة الحوار والاختلاف والوعي بمختلف أنواعه.

يعد بودكاست “وبعدين؟” منصة جديدة للحوار والنقاش حيث يستضيف شخصيات مثيرة للجدل سواء بأفكارها أو حوارها وتطلعاتها و يتناول مواضيع متنوعة تهم الجمهور وتثير تساؤلاتهم. يهدف البرنامج إلى خلق فضاء يعزز من الوعي ويتيح للمتابعين فرصة التعبير عن آرائهم ومناقشة القضايا المهمة في المجتمع.

تقرير : محمد وسوف

محمد محمود وسوف ناشط في الإعلام الفني، ويتميز بخبرته الواسعة في كتابة المقالات والتقارير المتنوعة. يمتلك آلاف المقالات المميزة التي تغطي مختلف المواضيع الفنية والاجتماعية، بالإضافة إلى مئات التقارير التي تجمعه مع مؤثرين ومشاهير من العالم العربي، مما يعكس وسعة شبكته وعلاقاته مع الشخصيات المؤثرة في المجال الفني والإعلامي. انضم محمد وسوف إلى كادر صحيفة "نحو الشروق" منذ سنوات، حيث برع في تقديم برامج تحريرية متميزة ساهمت في دعم وتشجيع الشباب العربي، عبر تسليط الضوء على مواهبهم وقضاياهم المهمة. كما شارك في العديد من الندوات مع وكالة Reuters، مما زاد من خبرته ومعرفته بالمتطلبات الدولية في الإعلام والصحافة الرقمية. بالإضافة إلى ذلك، خضع لدورات تدريبية في معهد الجزيرة للإعلام، مما عزز مهاراته وأسلوبه المهني في المجال الإعلامي.

إرسال التعليق